تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

ومن الناس من يتخذ من دون الله...

الآية الخامسة والستون بعد المائة من سورة البقرة قوله تعالى ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله أمال الألف من قوله تعالى الناس دور أبي عمر وحده هكذا ومن النيس من يتخذ وفتحها الباقون هكذا ومن الناس من يتخذ من يتخذ قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وخلفهم في الناس في الجرح الصلاة والكلام مطوف على

القيد في قوله قبلا وإضجاع ذيرا أين حج رواته والخلاف في قول ناظم وخلفهم موزع فأما السوسي فبالفتح كالباقين وأما الدوري فبالإمالة كما ذكر ودليل مخالفة يعقوبا قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة ولا تُمِ الحُزْ سوى أعمى بسبحان أولى وطُلْ كافرينَ الكلَّ والنَمْلَ حُطْ وَيَا أُيَاسِينَ يُمْنٌ قوله تعالى من يتخذ

وقوله تعالى أندادا يحبونهم قرأ خلف عن حمزة بالإدغام مع ترك الغنة في الموضعين هكذا من يتخذ أندادا يحبونهم وقرأ الباقون بالإدغام مع الغنة هكذا من يتخذ أندادا يحبونهم قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وكل بينموا أذغموا مع غنة وفي الواوي واليا دونها خلف تلا ودليل مخالفة خالفين العاشر أصله قول الإمام بن الجزري رحمه

الله في الدرة وغنة يا والواوي فز وميم الجمع في قوله تعالى يحبونهم ميم جمع بعدها محرك ليس همزة قطع قرأها بالصلة قولا واحدا حالة الوصل ابن كثير وأبو جعفر وقرأ قالون بالإسكان والصلة حالة الوصل وأسكنها الثلاثة حالة الوقف عليها وأسكنها الباقون في الحالين أما الصلة فهكذا يحبونهم كحب الله وأما الإسكان فهكذا يحبونهم

كحب الله قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراكا وقالون بتخييره جلى وقال الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وصل ضم ميم الجمع أصل قوله تعالى آمن مد بدل قرأه ورش بالقصر والتوسط والإشباع هكذا آمن آمان آمان وقرأ الباقون بالقصر قولا واحدا قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وما بعد همز ثابت

أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولا ووسطه قوم ودليل مخالفة أبي جعفر ورش قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وبعد الهمز واللينو الصلاة والكلام معطوف على قيد القصر في قوله ومن فصل قصرا قوله تعالى آمنوا أشد وقوله تعالى ظلموا إذ مد جائز منفصل في كلا الموضعين قرأه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعكوب

وقرأه بالتوسط قولا واحدا ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر وقرأ ورش وحمزة بالإشباع قولا واحدا وقرأ قالون ودور أبي عمر بالقصر والتوسط قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواو عن ضم لقل حمزة طويلة فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا بخلفهما يرويك درا ومخضلى وقال الإمام بن الجزري رحمه الله في

الدرّة ومدّهم وسّط ومنفصل قصرًا ألا حز وقال الشيخ حسن بن خلفن الحسيني في إتحاف البريّة ومنفصلًا أشبع لورش وحمزة كمتصل وشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكساء كذا جعلًا وقال بعضهم ومدّهم أشبع لورش وحمزة ومنفصلا وسط لشام مع علي كذا عاصم بزار نقصر لمن بقي بخلف عن الدور وقالون ينجلي وقوله وما دهم يراد به المنفصل والمتصل

معا فإن مذهب ورش وحمزة فيهما الإشباع قوله تعالى ولو يرى قرأ نافع وبن عامر ويعقوب بتاء الخطاب هكذا ولو ترى ولورشن التقليل حالة الوقف هكذا ولو ترى وقرأ الباقون بلياء هكذا ولو يرى وتراع قراءة من يميل وقفا هكذا ولو يرى دليل خلافهم في الخطاب والغيبة قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ

وَلَوْ يَرَى وقال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرَّة وَيَرَتْلُ خَاطِبًا حُزّْ فقوله وَيَرَتْلُ هو دَلِيلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ أَصْلَه وقوله خاطبًا حُزّْ هو دليل قراءة يعقوب بالخطاب وأمال الألف من كلمة يرى قولا واحدا حالة الوقف أبو عمر وحمزة والكسائي وخلف العاشر هكذا ولو ياري وقللها قولا واحدا ورش

هكذا ولو ترى دليل إمالة أبي عمر وحمزة والكسائي قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وما بعد راء شاع حكمى والكلام معطوف على قيد الإمالة في قوله قبلا ومما أملاه أواخر آي ما بطاها وآي النجم كي تتعدلا ودليل تقليل ورش قولا واحدا حالة الوقف قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وذراء ورش بين بين وأما دليل مخالفة أبي جعفر

ورشا فقول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وافتح الباب إذ علا والمقصود بالباب باب الفتح والإمالة وأما ذليل مخالفة يعقوب أبا عمر فقول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة ولا تُمِ الحُزْ سِوَى أَعْمَا بِسبَحَانَ أَوَّلَى وَطُلْ كَافِرِينَ الْكُلَّ وَالنَّمْلَ حُطْ وَيَا أُيَاسِينَ يُمْنٌ وَأَمَّا دَلِيلُ

خَلَفٍ إِلْعَاشِرِ فَالْمُوَافَقَةِ قال الإمام ابن الجزري رحمه الله في مقدمة الدرة وَرَمْزُهُمُ ثُمَّ الْرُّوَاتِ كَأَصْلِهِمْ فَإِنْ خَالَفُوا أَذْكُرْ وَإِلَّا فَأُهْمِلَا وَأَمَّا فِي حَالَةِ وَصْلِ قَوْلِهِ تَعَالَى يَرَى بِمَا بَعْدَهَا فَإِنَّ كُلَّ الْقُرَّاءِ ي ولو ترى الذين ولو يرى الذين غير أن

للسوسي الخلاف بين الفتح والإمالة فأما الفتح فكقراءة الجمهور وأما الإمالة فهكذا ولو يرى الذين ظلموا قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وذراء فيه الخلف في الوصل يجتلى ودليل إجراء قواعد التقليل والإمالة حالة الوقف فقط قول الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وقبل سكون انقف بما في أصولهم أي إذا كان بعد الحرف الممال حرف

ساكن فإن الإمالة والتقليل ممتنعان حالة الوصل فإذا وقفت على الكلمة موضع الخلاف بين القراء فأجر عليها قواعد التقليل والإمالة المذكورة سابقا قوله تعالى ظلموا قرأ ورش وحده بتغليظ اللام هكذا ظلموا وقرأ الباقون بترقيقها هكذا ظلموا قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وغلّظ ورش فتح لام لصادها أو الطائي أو للضائي قبل

تنزُّلا إذا فُتِحَت أو سُكِّنَت كصلاتهم ومطلع أيضا ثم ظل ويُصَلَى ودليل مخالفة أبي جعفر ورش قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرّة كَقَالُونَ رَآٰٰ٪ وَلَا مَٰٰ٪ نِتْلُهَا قَوْلُهُ تَعَالَى يَرَوْنَ قرأ ابن عامر وحده بضم الياء على بناء الفعل لما لم يسمى فاعله والواو فيه نائب فاعل فقراءته هكذا يُرَوْنَ

العَذَاب وقرأ الباقون بفتح الياء هكذا يرَوْنَ العَذَاب والواو على قراءتهم فاعل قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وفي إذ يرون الياأ بالضم كل لا قوله تعالى أن القوة لله جميعا وأن الله قرأ ابو جعفر ويعقوب بكسر الهمزة من كلمتين أن وأنَّ فتكون قراءتُهما هكذا إن القوة لله جميعا وإن الله شديد العذاب وقرأ الباقون بفتح

الهمزة في الموضعين هكذا أن القوة لله جميعا وإن الله شديد العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب قال الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة وأن نكسر معا حائز العلا قوله تعالى القوة وقف الكسائي على هذه الكلمة بإمالتها التأنيث وما قبلها قولا واحدا هكذا أن القوة وقرأ الباقون بترك الإمالة وقفا هكذا أن القوة إن

القوة قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وفيها تأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عشر ليعدل ويجمعها حق ضغاط عص خضى واكهر بعد الياء يسكن ميلا أو الكسر وقال أيضا وبعضهم سوى ألف عند الكسائي ميلا وبناء عليه يكون للكسائي وقفاً الإمالة قولاً واحداً من مجبوع المذهبين فإن الواوى من حروف فجثت زينب لذود شمس وهي خمسة عشر

حرفة تمال مع هاء التأنيث قولا واحدا إذا وقع أي منها قبل الهاء هذا على مذهب التفصيل وأما على مذهب الإجمال فإن الكسائي أمال جميع حروف الهجاء التي وقعت قبل هاء التأنيث ما عدى الألف وهو المشارُ إليه بقوله وبعضُهم سِوَى ألفٍ عندَ الكسائيِّ ميَّلاً وهل المُمالُ هاءُ التأنيثِ وحدَها أم هي معَ ما قبلَها؟ الراجحُ في ذلك

أنَّ المُمالَ هاءُ التأنيثِ معَ ما قبلَها كما نصَّ عليه الإمامان الشاطبيُّ وابنُ الجزريِّ رحمهم الله أما كلامُ الشاطبيِّ فقد سبقَ ذِكرُه وأما كلامُ بنِ الجزريِّ فقولُه رحمه الله في طيبة النشر وهاء تأنيث وقبل ميلي لا بعد الاستعلاء وحاع لعلي وعلي هو الكسائي قوله تعالى جميعا وأن الله قرأ خلف عن حمزة بالإدغام مع

ترك الغنة هكذا جميعا وأن الله وقرأ الباقون بالإدغام مع الغنة هكذا جميعا وأن الله جميعا وإن الله قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وكل بينموا أدغموا مع غنة وفي الواو واليا دونها خلف تلا ودلل مخالفة خالفين العاشر أصله قول الإمام بن الجزري رحمه الله في الدرة وغنة يا والواو فز قوله تعالى وأن إذا وقف عليها حمزة كان له

تحقيق الهمز وتسهيله أما التحقيق فكالجمهور هكذا وأن مع مراعاة قراءة كسر الهمز ليعقوب وأبي جعفر هكذا وإن وأما التسهيل فهكذا وأن قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى وما فيه يُلفَى واسطًا بزوائدٍ دخلنَ عليه فيه وجهان أعملًا كما هاويا واللام والبا ونحوها ولا مات تعريفٍ لمن قد تأملَ ويُفهم من هذه البيتين أن لحمزة

وقفًا على المتوسط بزائدٍ وجهين هم التحقيق والتغيير والتغيير ينصرفها هنا إلى التسهيل بين بين من قول الناظم رحمه الله وفي غير هذا بين بين ودليل مخالفة خالفين العاشر أصله قول الإمام ابن الجزري رحمه الله في الدرة فشى وحقق همز الوقفي وبناءً على ما سبق فإن قراءة قالون هكذا ولو تر الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله

جميعا وأن الله شديد العذاب مع مراعات أن له توسط المنفصل أيضا وأما قراءة ورش حالة الوصل فهكذا ولو تر الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب فإذا وقف على كلمة ترى كان له التقليل قولا واحدا هكذا ولو ترى وَأَمَّا قِرَاءَةُ أَبِي عَمْرٍ حَالَةَ الْوَصْلِ فَهَا كَذَا وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ

ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ القُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابَ مع مرعاتي أن الدوريّ عن أبي عمر له توسط المنفصل كما سبق بيانه وأن السوسيّ له وجه في الألف من كلمة يرى وهو الإمالة هكذا ولو يرى الذين ظلموا وأما قراءة يعقوب فهكذا ولو ترى الذين ظلموا إذ يرون العذاب إن القوة لله

جميعا وإن الله شديد العذاب وأما قراءة أبي جعفر فهكذا ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب إن القوة لله جميعا وإن الله شديد العذاب وما قراءة ابن عامر فهكذا ولو ترى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب وَأَمَا قِرَاءَةُ الْبَاقِينَا فَهَا كَذَا وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ

يَرَوْنَا الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابَ مع مرعات مذاهبهم في المدّ قصراً وتوسطاً وإشباعاً ويراعة أيضاً ترك الغنة لخلف عن حمزة كما سبق بيانه ويمكن جمع هذه الآية على النحو التالي نبدأ لقالون بإسكان ميم الجمع هكذا ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب

الله واندرج معه كل القراء ما عدا من يصل ميم الجمع وخلفا عن حمزة والدورية عن أبي عمر ثم نعطف صلة ميم الجمع لقالون هكذا يحبونهم كحب الله واندرج معه في هذا الوجه ابن كثير وأبو جعفر ثم نعطف خلفا عن حمزة بالإدغام مع ترك الغنة هكذا ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم ناطف

إمالة الألف من كلمة الناس لدوري أبي عمر هكذا ومن النسي من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ثم يجمع قوله تعالى والذين آمنوا أشد حبا لله على النحو التالي نبدأ لقالون بقصر المنفصل هكذا والذين آمنوا أشد حبا لله واندرج معه في هذا الوجه دوري أبي

عمر في أحد وجهيه والسوسي وبن كثير وأبو جعفر ويعقوب ثم نعطف توسط المنفصل لقالون هكذا والذين آمنوا أشد حبا لله واندرج معه في هذا الوجه دوري أبي عمر في وجهه الآخر وابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر ثم نعطف إشباع المنفصل لورش هكذا والذين آمنوا أشد حبا لله واندرج ماهو حمزة من روايته لأنه قصد البدل ثم نعطف توسط البدل

وإشباعه لورش هكذا والذين آمنوا أشد حبا لله والذين آمنوا أشد حبا لله ولم يندرج مع ورش أحد في هذين الوجهين وبهذا ينتهي جمع هذا الجزء من الآية ثم يجمع قوله تعالى ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب على النحو التالي نبدأ لقالونها كذا وَلَوْ تَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ

يَرَوْنَا الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابَ ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم نأطف كسر الهمزة في كلمة إِنَّا وفي كلمة وإِنَّا ليعقوبها كذا إذ يرون العذاب إن القوة لله جميعا وإن الله شديد العذاب ولم يندرج مع يعقوب أحد في هذا الوجه ثم ناطف توسط المنفصل لقالونها كذا

ولو تر الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم نعطف ابن عامل بضم الياء من كلمة يرونها كذا إذ يُرَونَ العذابَ أنَّ القوةَ لله جميعاً وأنَّ اللهَ شديدُ العذابَ ولم يندرج مع ابن عامل أحدٌ في هذا الوجه ثم نعطف إشباع المنفصل لورشٍ هكذا ولو ترى الذين ظلموا إذ

يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب ولم يندرج أحد مع ورش في هذا الوجه ثم ناطف البزية عن ابن كثير بلياء في كلمة يرى هكذا ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب واندرج معه في هذا الوجه قنبل عن ابن كثير ودور أبي عمر في أحد وجهه والسوسي في أحد وجهه كذلك ثم نعطف كسر

الهمزة في كلمة إنا وفي كلمة وإنا لأبي جعفر هكذا ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب إن القوة لله جميعا وإن الله شديد العذاب ولم يندرج أحد مع أبي جعفر في هذا الوجه ثم نعطف توسط المنفصل لدور أبي عمر هكذا ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب واندرج معه عاصم والكسائي وخلف العاشر ثم

ناطف إشباع المنفصل لحمزة من رواية خلف هكذا ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب ولم يندرج معه أحد في هذا الوجه ثم نأطف خلادا بالغنة هكذا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب ولم يندرج أحد مع خلاد في هذا الوجه ثم نعطف إمالة ألف يرى حالة الوصل للسوسي هكذا ولو يرى

الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب وبهذا ينتهي جمع هذه الآية